دمشق لا زال ربعها خضرا

دمشق لا زال ربعها خضرا - عالم الأدب

دمشقُ لا زالَ رَبْعُها خَضِرَاً

بِعَدْلِها اليومَ يُضربُ المثلُ

فضامنُ المكسِ مطلقٌ فرحٌ

فيها وقاضي القضاةِ معتقلُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

هذا من فضل وفتح الله على إبن الورديحارت الافكار في حكمة من قد هدانا سبلنا عز وجل – لامية ابن الوردي/ من روائع الحكم

اعتـزلْ ذِكـرَ الأَغَاني والغـَزَلْ * * * وقُلِ الفَصْـلَ وجانبْ مـَنْ هـَزَلْ ودَعِ الـذِّكـرَى لأيـامِ الصِّبـا * * * فَـلأَيـامِ الصِّبـا نجَـمٌ أفَـلْ إنْ أَهنـا…

تعليقات