دع ذا فما عذر الفتى

ديوان أسامة بن منقذ

دَعْ ذا فما عُذرُ الفَتى

في غَيِّه والفَودُ شائِبْ

والأرْيَحِيَّةُ تمنعُ ال

كُرماءَ أن يَغْشُوا المعايِبْ

والجهلُ يأبى أن يكو

ن لهُ أخو الستّين صاحِبْ

في غَيِّه والفَودُ شائِبْ

والأرْيَحِيَّةُ تمنعُ ال

كُرماءَ أن يَغْشُوا المعايِبْ

والجهلُ يأبى أن يكو

ن لهُ أخو الستّين صاحِبْ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أسامة بن منقذ، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الأسدية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: كانَ يَبْلُغُنِي مِنْ مَقَامَاتِ الإِسْكَنْدَريِّ وَمَقَالاتِهِ مَا يَصْغَى إِلَيْهِ النُّفُورُ، وَيَنْتَفِضُ لَهُ العُصْفُورُ، وَيَرْوَي لَنَا مِنْ شِعْرِهِ مَا يَمْتَزِجُ بأَجْزَاءِ…

تعليقات