دعيني أطوف في البلاد لعلني

ديوان عروة بن الورد

دَعيني أُطَوِّف في البِلادِ لَعَلَّني

أُفيدُ غِنىً فيهِ لِذي الحَقِّ مُحمِلُ

أَلَيسَ عَظيماً أَن تُلِمَّ مُلِمَّةٌ

وَلَيسَ عَلَينا في الحُقوقِ مُعَوَّلُ

فَإِن نَحنُ لَم نَملِك دِفاعاً بِحادِثٍ

تُلِمُّ بِهِ الأَيّامُ فَالمَوتُ أَجمَلُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان عروة بن الورد، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

فَيْضُ المشَاعِرِ 

سَألنِي أحدُ الأصدقاءِ عنْ أحْوالي على إِحدَى وسائلِ التَّواصلِ الاجتِماعيَّةِ الحديثةِ المشْهورةِ في زمنٍ يُقالُ عنهُ: (العالَمُ قريةٌ صغيرةٌ)، وأرادَ أنْ يَطمِئنَّ على صِحَّتي وسَعادتي…

تعليقات