دعوني أبح ما مثل وجدي يجحد

ديوان أسامة بن منقذ

دَعُونِي أَبُحْ مَا مِثلُ وَجْدِيَ يُجحَدُ

عَسى جَمراتٌ في الجوانِحِ تخمدُ

أُجَشِّمُ نَفسي كَتْمَ ما أَنا كاظِمٌ

عَليهِ وما لي بالّذِي رُمتُهُ يَدُ

ووجدي بمَن فارقتُ لولا تجلُّدي

وما قَدْرُ ما يُجدِي عليَّ التَّجَلُّدُ

كوجدِ لبيدٍ أَو كَوجدِ مُتَمِّمٍ

ومَن مالِكٌ مَع من فقدتُ وأَربَدُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أسامة بن منقذ، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات