خبروني عن الهوى أو سلوني

ديوان العباس بن الأحنف

خَبِّروني عَنِ الهَوى أَو سَلوني

نارُ قَلبي تَمُدُّ ماءَ جُفوني

تِلكَ نارٌ في القَلبِ أَوقَدَها الحُ

بُّ فَباحَت بِالمُضمَرِ المُكنونِ

فَقَدَت عَينَيَ الحَبيبَ فَما أَخ

وَفَني أَن تَكونَ أَشقى العُيونِ

ذِكرُهُ لازِمٌ لِقَلبي وَلا عَه

دَ لِعَيني بِوَجهِهِ مُنذُ حينِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان العباس بن الأحنف، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات