حنيفة أفنت بالسيوف وبالقنا

ديوان الفرزدق

حَنيفَةُ أَفنَت بِالسُيوفِ وَبِالقَنا

حَرورِيَّةَ البَحرَينِ يَومَ اِبنُ بَخذَجِ

حَنيفَةُ إِنَّ اللَهَ عَزَّ بِنَصرِهِ

حَنيفَةَ وَالكَلبُ العَقيلِيِّ مُخرَجُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الفرزدق، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

ألم يك جهلاً بعد سبعين حجة

أَلَم يَكُ جَهلاً بَعدَ سَبعينَ حِجَّةً تَذَكُّرُ أُمَّ الفَضلِ وَالرَأسُ أَشيَبُ وَقيلُكَ هَل مَعروفُها راجِعٌ لَنا وَلَيسَ لِشَيءٍ قَد تَفاوَتَ مَطلَبُ عَلى حينَ وَلّى الدَهرُ…

تحن بزوراء المدينة ناقتي

تَحِنُّ بِزَوراءِ المَدينَةِ ناقَتي حَنينَ عَجولٍ تَبتَغِ البَوَّ رائِمِ وَيا لَيتَ زَوراءَ المَدينَةِ أَصبَحَت بِأَحفارِ فَلجٍ أَو بِسَيفِ الكَواظِمِ وَكَم نامَ عَنّي بِالمَدينَةِ لَم يُبَل…

تعليقات