حججت ولم أحجج لذنب جنيته

ديوان قيس بن الملوح

حَجَجتُ وَلَم أَحجِج لِذَنبٍ جَنَيتُهُ

وَلَكِن لِتُعدي لي عَلى قاطِعِ الحَبلِ

ذَهَبتَ بِعَقلي في هَواها صَغيرَةً

وَقَد كَبِرَت سِنّي فَرُدَّ بِها عَقلي

وَإِلّا فَساوِ الحُبَّ بَيني وَبَينَها

فَإِنَّكَ يا مَولايَ تَحكُمُ بِالعَدلِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان قيس بن الملوح، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات