حتى إذا بعث الصباح فراقنا

ديوان بشار بن برد

حَتّى إِذا بَعَثَ الصَباحُ فِراقَنا

وَرَأَينَ مِن وَجهِ الظَلامِ صُدودا

جَرَتِ الدُموعُ وَقُلنَ فيكَ جَلادَةٌ

عَنّا وَنَكرَهُ أَن تَكونَ جَليدا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بشار بن برد، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

أنى شبابك قد مضى محمودا

أَنّى شَبابُكَ قَد مَضى مَحمودا وَدَعِ الغَوانِيَ إِن أَرَدنَ صُدودا وَصَرَمنَ حَبلَكَ بَعدَ أَوَّلِ نَظرَةٍ وَبِما يَكُنَّ إِلى حَديثِكِ صيدا أَيّامَ يَنبَعِثُ القَريضُ بِمَجلِسٍ شافٍ…

تعليقات