جنبي تجافى عن الوساد

ديوان علي بن أبي طالب

جَنبي تَجافى عَنِ الوِسادِ

خَوفاً مِنَ المَوتِ وَالمَعادِ

مَن خافَ مِن سَكرَةِ المَنايا

لَم يَدرِ ما لَذَّةُ الرُقادِ

قَد بَلَغَ الزَرعُ مُنتَهاهُ

لا بُدَّ لِلزَّرعِ مِن حَصادِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان علي بن أبي طالب، شعراء صدر الإسلام، قصائد

قد يعجبك أيضاً

هذا من فضل وفتح الله على إبن الورديحارت الافكار في حكمة من قد هدانا سبلنا عز وجل – لامية ابن الوردي/ من روائع الحكم

اعتـزلْ ذِكـرَ الأَغَاني والغـَزَلْ * * * وقُلِ الفَصْـلَ وجانبْ مـَنْ هـَزَلْ ودَعِ الـذِّكـرَى لأيـامِ الصِّبـا * * * فَـلأَيـامِ الصِّبـا نجَـمٌ أفَـلْ إنْ أَهنـا…

غِذاءُ الفِكْرِ

إذا كانَ الطَّعامُ غذاءً للجسَدِ، كي ينموَ ويَحيَا ويَقْوى على الحياةِ؛ فإنَّ الثَّقافةَ غذاءٌ ملكيٌّ للفِكرِ؛ كي ينهضَ من ظلامِ الوجودِ إلى فجرِ الحرَّيّةِ والانعتاقِ…

تعليقات