جفون تستهل دما

ديوان أسامة بن منقذ

جُفونٌ تستَهِلُّ دَمَا

وجسمٌ مُشْعَرٌ سَقَمَا

وأنّةُ مُوجَعٍ تُبدِي

من الأشْجانِ مَا كَتَمَا

وقلبٌ لو فُرِي بِميا

سِمِ النّيرانِ ما عَلِمَا

وحالٌ لو رآها شَا

مِتٌ أو حاسِدٌ رَحِما

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أسامة بن منقذ، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

أصغى إلى البين مغترا فلا جرما

أَصغى إِلى البَينِ مُغتَرّاً فَلا جَرَما أَنَّ النَوى أَسأَرَت في قَلبِهِ لَمَما أَصَمَّني سِرُّهُم أَيّامَ فُرقَتِهِم هَل كُنتَ تَعرِفُ سِرّاً يورِثُ الصَمَما نَأَوا فَظَلَّت لِوَشكِ…

تعليقات