توهمه قلبي فأصبح خده

ديوان القاضي الفاضل

تَوَهَّمَهُ قَلبي فَأَصبَحَ خَدُّهُ

وَفيهِ مَكانَ الوَهمِ مِن نَظَري أُثْرُ

وَمَرَّ بِقَلبي خاطِراً فَجَرَحتُهُ

وَلَم أَرَ جِسماً قَطُّ يَجرِحُهُ الفِكرُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان القاضي الفاضل، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

توهمه قلبي فأصنح خده

تَوَهَّمَهُ قَلبي فَأَصنَحَ خَدُّهُ وَفيهِ مَكانَ الوَهمِ مِن نَظَري أُثرُ وَمَرَّ بِفِكري خاطِراً فَجَرَحتُهُ وَلَم أَرَ جِسماً قَطُّ يَجرَحُهُ الفِكرُ وَصافَحَهُ قَلبي فَآلَمَ كَفَّهُ فَمِن…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات