تفكرت في الدنيا وفيها مواعظ

ديوان حسان بن ثابت

تَفَكَّرتُ في الدُنيا وَفيها مَواعِظٌ

تَروحُ وَتَسري في اللَيالي وَتَغتَدي

فَمَن يَأمَنِ الدَهرَ الفَتونَ فَإِنَّني

بِرَأيِ الَّذي لا يَأمَنُ الدَهرَ مُقتَدي

أَلَم تَرَ أَنَّ اللَهَ أَنزَلَ نَصرَهُ

عَلى عَبدِهِ خَيرِ العِبادِ مُحَمَّدِ

وَأَرسَلَهُ في الناسِ نوراً وَرَحمَةً

فَمَن يَرضَ ما يَأتي مِنَ الأَمرِ يَهتَدِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في الشعراء المخضرمون، ديوان حسان بن ثابت، قصائد

قد يعجبك أيضاً

محمد أشرف الأعراب والعجم

مُحَمَّدٌ أَشْرَفُ الأعْرَابِ والعَجَمِ مُحَمَّدٌ خَيْرٌ مَنْ يَمْشِي عَلَى قَدَمِ مُحَمَّدٌ باسِطُ المَعْرُوفِ جَامِعَةً مُحَمَّدٌ صاحِبُ الإِحْسانِ والكَرَمِ مُحَمَّدٌ تاجُ رُسْلٍ اللهِ قاطِبَةً مُحَمَّدٌ صادِقُ…

تعليقات