تسمع الرعد في المخيلة منها

ديوان لبيد بن ربيعة

تَسمَعُ الرَعدَ في المَخيلَةِ مِنها

كَهَديرِ القُرومِ في الأَشوالِ

وَتَرى البَرقَ عارِضاً مُستَطيراً

مَرَحَ البُلقِ جُلنَ في الإِجلالِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان لبيد بن ربيعة، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

ما عناك الغداة من أطلال

ما عَناكَ الغَداةَ مِن أَطلالِ دارِساتِ المَقامِ مُذ أَحوالِ بادي الرَبعِ وَالمَعارِفِ مِنها غَيرَ رَسمٍ كَعُصبَةِ الأَغيالِ ما تَرى العَينُ حَولَها مِن أَنيسٍ قُربَها غَيرَ…

أحين ولت أنجم الأفق

أحِينَ وَلَّتْ أنجُمُ الأفْقِ وانهزَمَ الغَربُ عن الشرقِ وخِلْتَ خَيلاً جُلنَ في مَعرَكٍ فبانَتِ الدُّهْمُ منَ البُلْقِ ونَبّهَ الإصباحَ من نَومِهِ شَدْوُ حَمامِ الأيْكَةِ الوُرْقِ…

طرق الكرى بالغانيات وربما

طَرَقَ الكَرى بِالغانِياتِ وَرُبَّما طَرَقَ الكَرى مِنهُنَّ بِالأَهوالِ حُلُمٌ سَرى بَعدَ المَنامِ فَزارَني مِن أُمِّ بَكرٍ موهِناً بِخَيالِ أَسرى لِأَشعَثَ هاجِدٍ بِمَفازَةٍ بِخَيالِ ناعِمَةِ السُرى…

تعليقات