تداركه في منصل الآل بعد ما

ديوان دريد بن الصمة

تَدارَكَهُ في مِنصَلِ الآلِ بَعدَ ما

مَضى غَيرُ دَأداءٍ وَقَد كادَ يَعطَبُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان دريد بن الصمة، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تصابيت أم بانت بعقلك زينب

تَصابَيتَ أَم بانَت بِعَقلِكَ زَينَبُ وَقَد جَعَلَ الوُدُّ الَّذي كانَ يَذهَبُ وَشاقَتكَ أَظعانٌ لِزَينَبَ غُدوَةً تَحَمَّلنَ حَتّى كادَتِ الشَمسُ تَغرُبُ فَلَمّا اِستَقَلَّت قُلتُ نَخلَ اِبنِ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الأسدية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: كانَ يَبْلُغُنِي مِنْ مَقَامَاتِ الإِسْكَنْدَريِّ وَمَقَالاتِهِ مَا يَصْغَى إِلَيْهِ النُّفُورُ، وَيَنْتَفِضُ لَهُ العُصْفُورُ، وَيَرْوَي لَنَا مِنْ شِعْرِهِ مَا يَمْتَزِجُ بأَجْزَاءِ…

أطاع لساني في مديحك إحساني

أَطَاعَ لِسَانِي فِي مَدِيحِكَ إِحْسَانِي وَقدْ لَهِجَتْ نَفْسِي بِفَتْحِ تِلِمْسَانِ فَأَطْلَعْتُهَا تَفْتَرُّ عَنْ شَنَبِ الْمُنَى وَتُسْفِرُ عَنْ وَجْهٍ مِنْ السَّعْدِ حُسَّانِ كَمَا ابْتَسَمَ النَّوارُ عَنْ…

تعليقات