به وبمثله شق الصفوف

ديوان أبو الطيب المتنبي

بِهِ وَبِمِثلِهِ شُقَّ الصُفوفُ

وَزَلَّت عَن مُباشِرِهِ الحُتوفُ

فَدَعهُ لَقىً فَإِنَّكَ مِن كِرامٍ

جَواشِنُها الأَسِنَّةُ وَالسُيوفُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان المتنبي، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

ما بال عينك منها الماء ينسكب

ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ كَأَنَّهُ مِن كُلى مَفرِيَّة سَرِبُ وَفراءَ غَرفِيَّة أَثأى خَوارِزُها مُشَلشِلٌ ضَيَّعَتهُ بَينَها الكُتَبُ أَستَحدَثَ الرَكبُ عَن أَشياعِهِم خَبَرا أَم…

الحق أبلج والسيوف عوار

الحَقُّ أَبلَجُ وَالسُيوفُ عَوارِ فَحَذارِ مِن أَسَدِ العَرينِ حَذارِ مَلِكٌ غَدا جارَ الخِلافَةِ مِنكُمُ وَاللَهُ قَد أَوصى بِحِفظِ الجارِ يا رُبَّ فِتنَةِ أُمَّةٍ قَد بَزَّها…

مرحبا بالخيال منك المطيف

مَرحَباً بِالخَيالِ مِنكَ المُطيفِ في شُموسٍ لَم تَتَّصِل بِكُسوفِ وَظِباءٍ هيفٍ تَجِلُّ عَنِ التَشبي هِ في الحُسنِ بِالظِباءِ الهيفِ كَيفَ زُرتُم وَدونَكُم رَملُ يَبري نَ…

تعليقات