بنفسي من شفني حبه

ديوان عمر بن أبي ربيعة

بِنَفسِيَ مَن شَفَّني حُبُّهُ

وَمَن حُبُّهُ باطِنٌ ظاهِرُ

وَمَن لَستُ أَصبِرُ عَن ذِكرِهِ

وَلا هُوَ عَن ذِكرِنا صابِرُ

وَمَن إِن ذُكِرنا جَرى دَمعُهُ

وَدَمعي لِذِكري لَهُ مائِرُ

وَمَن أَعرِفُ الوُدَّ في وَجهِهِ

وَيَعرِفُ وُدي لَهُ الناظِرُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان عمر بن أبي ربيعة، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات