بحري قومي هيجي الأحزانا

ديوان جرير

بَحَرِيَّ قومي هَيِّجي الأَحزانا

وَاِستَعجِلِنَّ بِدَمعِكِ الإِرنانا

وَلَقَد تَواضَعَ مَن بِحَضرَةِ مالِكٍ

ما بَينَ مِصرَ إِلى قُصورِ عُمانا

قالَت رَبيعَةُ إِذ تُوُفِّيَ مالِكٌ

لا رُزءَ أَكبَرُ مِن أَبي غَسّانا

وَلَقَد تَرَكتُ بَني الزُبَيرِ بِمَأزِقٍ

لا طاعَةً تَبِعوا وَلا سُلطانا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان جرير، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

من مذكرات عمر بن أبي ربيعة ( أيام حزينة )

(قال عمر بن أبي ربيعة): وجاء ابن أبي عَتيق (هو عبدالله بن محمد أبي عتيق بن أبي بكر بن عبدالرحمن بن أبي بكر الصديق)، فوالله لأَن كنت بين ضِرْسينِ من الجبل يدوران عليَّ دَوَران الرَّحَى أهونُ عليَّ من أن أكون لقيتُ هذا الرجل الحبيبَ!

تعليقات