بأبي ما يجن منك الضريح

بأبي ما يجن منك الضريح - عالم الأدب

بِأَبي ما يَجُنُّ مِنكَ الضَريحُ

طِبتَ ذِكراً وَطابَ جِسمٌ وَريحُ

كُنتَ ما كُنتَ لي فَمُتَّ بِرُغمي

لَيتَني مِتُّ أَنا وَأَنتَ صَحيحُ

هَجَرتُ قَبرَهُ فَقامَت مَواثي

قُ العُلى وَالنُهى عَلَيهِ تَنوحُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن المعتز، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

أطاع لساني في مديحك إحساني

أَطَاعَ لِسَانِي فِي مَدِيحِكَ إِحْسَانِي وَقدْ لَهِجَتْ نَفْسِي بِفَتْحِ تِلِمْسَانِ فَأَطْلَعْتُهَا تَفْتَرُّ عَنْ شَنَبِ الْمُنَى وَتُسْفِرُ عَنْ وَجْهٍ مِنْ السَّعْدِ حُسَّانِ كَمَا ابْتَسَمَ النَّوارُ عَنْ…

تعليقات