المرء كالبدر بينا لاح كاملة

ديوان أبو العلاء المعري

المَرءُ كَالبَدرِ بيِّناً لاحَ كامِلَةً

أَنوارُهُ عادَ لِلنُقصانِ فَاِمتَحَقا

وَالناسُ كَالزَرعِ باقٍ في مَنابَتِهِ

حَتّى يَهيجَ وَمَرعيٌّ وَما لَحِقا

عَلى البِلى سَيُفيدُ الشَخصَ فائِدَةً

فَالمِسكُ يَزدادُ مِن طيبٍ إِذا سُحِقا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو العلاء المعري، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات