الدهر كالربع لم يعلم بحالته

ديوان أبو العلاء المعري

الدَهرُ كَالرَبعِ لَم يَعلَم بِحالَتِهِ

هَل عِندَ ذي الدارِ مِن سُكّانِها خَبَرُ

وَسَوفَ يَقدُمُ حَتّى يَستَسِرَّ بِهِ

سَنا النَهارِ وَيُفني شَرخَهُ الكِبَرُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو العلاء المعري، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

الكِبْرُ والتّواضعُ

الكِبْرُ لغةً: العَظمَةُ والتَّجبُّرُ، كالكِبْرِياءِ، وقد تَكبَّرَ واسْتَكْبرَ وَتَكابرَ، والتَّكبُّرُ والاستِكْبارُ: التَّعظُّمُ، والكِبْرُ بالكسرِ: اسمٌ من التّكبُّرِ. والكِبْرُ اصطلاحاً: جاءَ تعريفُ الكبْرِ في حديثِ النّبيّ…

تعليقات