اصبح قلبي بربخا للهوى

ديوان الجاحظ

اِصبَحَ قَلبي بَربَخا لِلهَوى

تَسلح فيهِ فَقحَةَ الهَجرِ

بَناتُ وَردانِ الهَوى لِلبَلى

أَصبِر مَن ذا الوَجدُ في صَدري

خَنافِسُ الهِجرانِ أَثكَلنَني

يَومَ تَوَلّى معرَضا صَبري

أَسقُم ديدانُ الهَوى مُهجَتي

إِذ سَلَحَ البَينُ عَلى عُمري

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الجاحظ، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

أطاع لساني في مديحك إحساني

أَطَاعَ لِسَانِي فِي مَدِيحِكَ إِحْسَانِي وَقدْ لَهِجَتْ نَفْسِي بِفَتْحِ تِلِمْسَانِ فَأَطْلَعْتُهَا تَفْتَرُّ عَنْ شَنَبِ الْمُنَى وَتُسْفِرُ عَنْ وَجْهٍ مِنْ السَّعْدِ حُسَّانِ كَمَا ابْتَسَمَ النَّوارُ عَنْ…

تعليقات