إن في المكتب خشفا

ديوان أبو نواس

إِنَّ في المَكتَبِ خَشفاً

جُعِلَت نَفسي فِداهُ

شادِنٌ يَكتُبُ في اللَو

حِ لِتَعليمِ هِجاهُ

كُلَّما خَطَّ أَبا جا

دٍ قَراهُ فَمَحاهُ

بِلِسانٍ فَتَراهُ ال

دَهرَ قَد سَوَّدَ فاهُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو نواس، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

أتراها تظنني الطيف لطفا

أَتُراها تَظُنُّني الطَّيفَ لُطْفاً فَتراني وليسَ تَرفَعُ طَرْفا كُلّما زُرتُها تَخالُ خَيالاً زار منّي فَتَكْسِرُ الطَّرْفَ ظَرفا عَجِبتْ أنّني وقد نَزَفَتْني في اكْتِئابي لَواعجُ الشّوْقِ…

من مذكرات عمر بن أبي ربيعة ( أيام حزينة )

(قال عمر بن أبي ربيعة): وجاء ابن أبي عَتيق (هو عبدالله بن محمد أبي عتيق بن أبي بكر بن عبدالرحمن بن أبي بكر الصديق)، فوالله لأَن كنت بين ضِرْسينِ من الجبل يدوران عليَّ دَوَران الرَّحَى أهونُ عليَّ من أن أكون لقيتُ هذا الرجل الحبيبَ!

تعليقات