إن عمروا وما تجشم عمرو

ديوان الحطيئة

إِنَّ عَمرواً وَما تَجَشَّمَ عَمروٌ

كَاِبنِ بيضٍ غَداةَ سُدَّ السَبيلُ

لَم تَجِد غالِبٌ وَراءَكَ مَعدىً

لِتُراثٍ وَلا دَمٌ مَطلولُ

كُلُّ أَمرٍ يَنوبُ عَبساً جَميعاً

أَنتَ فيهِ المُطاعُ فيما تَقولُ

قَد تَحَمَّلتَ خَيرَ ذاكَ وَليداً

أَنتَ لِلصالِحاتِ قِدماً فَعولُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في الشعراء المخضرمون، ديوان الحطيئة، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات