إن جهد البلاء حبك إنسانا

ديوان العباس بن الأحنف

إِنَّ جُهدَ البلاءِ حُبُّكَ إِنسا

ناً هَواهُ بِآخَرٍ مَشغولُ

ما عَلَينا إِلّا الجَميلُ وَما يُش

بِهُكُم يا ظَلومُ إِلّا الجَميلُ

ما عَمَدنا ما تَكرَهونَ وَلَكِن

ساءَ ظَنُّ المُحِبِّ فَهوَ يَقولُ

لَم أُقارِف ذَنباً فَأَستَغفِرَ اللَ

هَ وَقَد أَظهَرَ الجَفاءَ الخَليلُ

لَيتَ شِعري أَمَلَّةٌ داخَلَتهُ

أَم دَهاهُ التَحريشُ وَالتَحميلُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان العباس بن الأحنف، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

تعليقات