إن الذي منزله

ديوان الشاب الظريف

إِنَّ الَّذي مَنْزِلُهُ

مِنْ سُحْبِ دَمْعِي أَمْرَعَا

لَمْ أَدْرِ مِنْ بَعْدِيَ هَلْ

ضَيَّعَ عَهْدِي أَمْ رَعَى

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الشاب الظريف، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات