إن ابن يوسف محمود خلائقه

ديوان الفرزدق

إِنَّ اِبنَ يوسُفَ مَحمودٌ خَلائِقُهُ

سيئانِ مَعروفُهُ في الناسِ وَالمَطَرا

هُوَ الشِهابُ الَّذي يُرمى العَدُوُّ بِهِ

وَالمَشرِفِيُّ الَّذي تُعصى بِهِ مُضَرُ

لا يَرهَبُ المَوتَ إِنَّ النَفسَ باسِلَةٌ

وَالرَأيُ مُجتَمِعٌ وَالجودُ مُنتَشِرُ

أَحيا العِراقَ وَقَد ثَلَّت دَعائِمَهُ

عَمياءُ صَمّاءُ لا تُبقي وَلا تَذَرُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الفرزدق، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات