إذا كنت محسانا فليتك تسلم
إذا كنتَ مِحساناً فليتك تسلمُ
فكيف إذا ما كنت بالضدّ تعلم
لحى الله دهراً كنتَفيه مقدَّماً
فويلٌ لدهرِ أنت فيه المقدَّم
فأخسر خلق الله مَنْ باعَ دينه
بديناً جَهولٍ غيره وهو يظلم
قد يعجبك أيضاً
امتَهنوا فما امتُهنوا! (علماء السلف كانت لهم مِهن!)
العلمُ أغلى من عطا السلطانِ والفقهُ يرجحُ أثقلَ الأثمان ورأيت أهلَ العلم أقوى حجة وأجلّ في الإقناع والبرهان فالعلمُ يرفعُ أهله بين الورى ويُعِز مَن…
شرح معلقة امرئ القيس – قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل
كان امرؤ القيس ذكيًّا متوقّد الفهم. فلما ترعرع أخذ يقول الشعر، فبرَّزَ فيه إلى أن تقدَّم على سائر شعراء وقته بالإجماع. وكان مع صغر سنه…
شرح معلقة طرفة بن العبد – لخولة أطلال ببرقة ثهمد
لِخَوْلَةَ أَطْلالٌ ببُرقَةِ ثَهْمَدِ تَلوحُ كباقي الوَشْمِ في ظاهر اليَدِ خولة: اسم امرأة كلبية، ذكر ذلك هشام بن الكلبي. الطلل: ما شخص من رسوم الدار،…
شرح معلقة زهير بن أبي سلمى – أمن أم أوفى دمنة لم تكلم
مدخل: زهير بن أبي سلمى هو: زهير بن أبي سُلمى، واسم أبي سلمى: ربيعة بن رياح بن قرة بن الحارث بن مازن، وينتهي نسبه إلى:…
إلى متى أنت باللذات مشغول
إلى متى أنتَ باللَّذَّاتِ مَشغُولُ وَأنتَ عن كلِّ ما قَدَّمْتَ مَسؤُولُ فِي كلِّ يَوْمٍ تُرَجِّي أن تتوب غداً وَعَقدُ عَزمِكَ بالتَّسوِيفِ مَحْلُولُ أما يُرَى لَكَ…
تعليقات