أيها الفاضل الذي عزلوه

أيها الفاضل الذي عزلوه - عالم الأدب

أيُّها الفاضلُ الذي عزلُوهُ

فتبسمتُ مِنْ غبونٍ وضنكِ

صدَّقَ الناقلونَ هذا ولكنْ

لا تَشَفٍّ تبسُّمي بلْ تشكِّي

ومِنْ الضحكِ ما يكونُ لحزنٍ

ومنَ الحزن ما يكونُ لضحكِ

كمشيبِ الرءوسِ يضحك لمَّا

يبتدي وَهْوَ في الحقيقةِ يبكي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات