أيا سيدا بالود يسنى ضميره

ديوان ابن النقيب

أيا سيّداً بالودِّ يَسنْى ضميره

فيشْرق في لَوحِ الفؤاد نظيرُهُ

سلامٌ على ذاك الجناب فكم له

مكاسِر طيب عنبريّ عَبيرهُ

وأهدي تحياتي إليه مخالصاً

بودٍ صَفا سَلْسَانهُ ونميرُه

كتبت ولي شوق إليه ونازع

يشبّ ضراماً وَقْده وسعيرُه

فلم ألقَ لي إِلاّ السلام تَعلّةً

بعثت به يذكو لديه عطيرُه

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن النقيب، شعراء العصر العثماني، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات