أيا راكب البحر الأجاج مخاطرا

ديوان لسان الدين بن الخطيب

أيا راكِبَ البَحْرِ الأجاجِ مُخاطِراً

تقدّمْ باسْمِ اللهِ مُرْساكَ والمَجْرا

وبلِّغْ أماناتِ المَشوقِ ولا تقُلْ

ترحّلَ مُخْتاراً لعلّ لهُ عُذْرا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان لسان الدين بن الخطيب، شعراء العصر الأندلسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

الخيرُ والشّرُّ

الخيرُ قالُوا: – غايةُ العلمِ الخيرُ. أفلاطون – إنْ تعبْتَ في الخيرِ، فإنَّ التَّعبَ يزولُ والخيرُ يَبْقى، وإن تلذَّذْتَ بالآثامِ، فإنَّ اللَّذَّةَ تزولُ والآثامُ تبقَى.…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات