أنا أهوى ذا عذار وجهه
أنا أهوى ذا عذارٍ وجههُ
قمرٌ من خجلٍ في شفقِ
رقمت ديباجةَ الصبح يدُ
الحسن فيهش بخيوط الغسق
وسقى وجنتهُ ماء الصّبا
فبدا الورد خلال الورق
أنا أهوى ذا عذارٍ وجههُ
قمرٌ من خجلٍ في شفقِ
رقمت ديباجةَ الصبح يدُ
الحسن فيهش بخيوط الغسق
وسقى وجنتهُ ماء الصّبا
فبدا الورد خلال الورق
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات