أم ابن الاعمش فاعلموها فرتنا

ديوان أبو تمام

أُمُّ اِبنِ الاَعمَشِ فَاِعلَموها فَرتَنا

ما أَسهَلَ المَعروفَ ثَمَّ وَأَمكَنا

عَجزاءُ يُحسِنُ إِن أَتاها خائِفٌ

وَقَدِ اِستَجارَ بِصَدعِها أَن تُحسِنا

لَو أَنَّ غُلمَتَها اِستَحارَت فِضَّةً

تُمتارُ أَو ذَهَباً لَكانَت مَعدِنا

لا تَحسَبَن أَنّي اِفتَرَيتُ عَلى الَّتي

وَلَدَتكَ لَكِنّي اِفتَرَيتُ عَلى الزِنا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو تمام، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات