أموطني الذي أزعجت عنه

ديوان لسان الدين بن الخطيب

أَمَوْطِنِيَ الَّذِي أَزْعِجْتُ عَنْهُ

وَلَمْ أَرْزَأْ بِهِ مَالاً وَلاَ دَمْ

لَئِنْ أَزْعَجْتُ عَنْكَ بِغَيْرِ قَصْدِ

فَقَبْلِي فَارَقَ الْفِرْدَوْسَ آدَمْ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان لسان الدين بن الخطيب، شعراء العصر الأندلسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

قد خص بالفضل قطليجا وأيدمر

قد خُصَّ بالفَضْلِ قَطْلِيجا وأَيْدمُرُ وطابَ منه ومنكَ الأَصْلُ والثَّمَرُ بَحْرَانِ لو جادَ بحرٌ مِثْلَ جُودِهما بِيعَتْ بأَرْخَصَ مِنْ أَصْدَافِها الدُّرَرُ للَّهِ دَرُّكَ عِزَّ الدِّينِ…

تعليقات