أمفارقي طفلا أشبت مفارقي

أمفارقي طفلا أشبت مفارقي - عالم الأدب

أمفارقي طفلاً أشبْتَ مَفارقي

إذْ كنتَ محبوباً إلى محبوبي

فجرَتْ أنابيبُ الدموعِ عوالياً

كالرمحِ أنبوباً على أنبوبِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

كم بالكثيب من اعتراض كثيب

كَم بِالكَثيبِ مِنِ اِعتِراضِ كَثيبِ وَقَوامِ غُصنٍ في الثِيابِ رَطيبِ وَبِذي الأَراكَةِ مِن مَصيفٍ لابِسٍ نَسجَ الرِياحِ وَمَربَعٍ مَهضوبِ دِمَنٌ لِزَينَبَ قَبلَ تَشريدِ النَوى مِن…

تعليقات