أمت مطامعي فأرحت نفسي

ديوان الإمام الشافعي

أَمَتُّ مَطامِعي فَأَرَحتُ نَفسي

فَإِنَّ النَفسَ ما طَمِعَت تَهونُ

وَأَحيَيتُ القُنوعَ وَكانَ مَيِّتاً

فَفي إِحيائِهِ عِرضٌ مَصونُ

إِذا طَمَعٌ يَحِنُّ بِقَلبِ عَبدٍ

عَلَتهُ مَهانَةٌ وَعَلاهُ هونُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الإمام الشافعي، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تعليقات