أما رحمتني يوم ولت فأسرعت

ديوان أبو العتاهية

أَما رَحِمَتني يَومَ وَلَّت فَأَسرَعَت

وَقَد تَرَكَتني واقِفاً أَتَلَفَّتُ

أُقَلِّبُ طَرفي كَي أَراها فَلا أَرى

وَأَحلُبُ عَيني دَرَّها وَأُصَوِّتُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو العتاهية، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تعليقات