أما الثريا فنعل تحت أخمصه

ديوان القاضي الفاضل

أمّا الثُرَيّا فَنَعلٌ تَحتَ أَخمَصِهِ

وَكُلُّ قافِيَةٍ قالَت لِذَلِكَ طا

وَكَيفَ أَفتَرُّ عَن حَوكِ الثَناءِ عَلى

جودٍ إِذا جاءَهُ الراجي لَهُ نَشِطا

إِذا حَمَلتُ كِتاباً طيبُ نَشرِكُمُ

فيهِ فَما أَنا إِلّا حامِلٌ سَفَطا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان القاضي الفاضل، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات