أما ابن طوق فقد أوفى بذمته

ديوان الطفيل الغنوي

أَمّا اِبنُ طَوقٍ فَقَد أَوفى بِذِمَّتِهِ

كَما وَفى بِقِلاصِ النَجمِ حاديها

قَد حَلَّ رابِيَةً لَم يَعلُها أَحَدٌ

صَعباً مُباءَتُها صَعباً مَراقيها

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الطفيل الغنوي، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات