أما أسيد والهجيم ومازن

ديوان جرير

أَمّا أُسَيدُ وَالهُجَيمُ وَمازِنٌ

فَشِرارُ مَن يَمشي عَلى الأَقدامِ

الظاعِنونَ عَلى هَوى نِسوانِهِم

وَالنازِلونَ بِشَرِّ دارِ مُقامِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان جرير، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة البشرية

حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: كَانَ بِشْرُ بْنُ عَوَانَةُ العَبْدِيُّ صُعْلُوكاً. فَأَغَارَ عَلَى رَكْبٍ فِيهِمُ امْرَأَةٌ جَمِيلَةٌ، فَتَزَوَّجَ بِهَا، وَقالَ: مَا رَأَيْتُ كَالْيَومِ، فَقالَتْ: أَعْجَبَ…

سرت الهموم فبتن غير نيام

سَرَتِ الهُمومُ فَبِتنَ غَيرَ نِيامِ وَأَخو الهُمومِ يَرومُ كُلَّ مَرامِ ذُمَّ المَنازِلَ بَعدَ مَنزِلَةِ اللِوى وَالعَيشَ بَعدَ أُلائِكَ الأَقوامِ ضَرَبَت مَعارِفَها الرَوامِسُ بَعدَنا وَسِجالُ كُلِّ…

الحياةُ والفناءُ

الحياةُ مِنحةٌ إلهيَّةٌ وهبَها الخالقُ عزَّ وجلَّ جميعَ مخلوقاتِه، والموتُ والفناءُ قدرٌ محتومٌ تختتِمُ رحلةَ السَّفرِ بعدَ نهايةِ مسيرِ الحياةِ؛ لتَنتهيَ المخلوقاتُ جميعُها إلى عالمِ…

قل للديار سقى أطلالك المطر

قُل لِلدِيارِ سَقى أَطلالَكَ المَطَرُ قَد هِجتِ شَوقاً وَماذا تَنفَعُ الذِكَرُ أُسقيتِ مُحتَفِلاً يَستَنُّ وابِلُهُ أَو هاطِلاً مُرثَعِناً صَوبُهُ دِرَرُ إِذِ الزَمانُ زَمانٌ لا يُقارِبُهُ…

تعليقات