ألم تر طيئا وبني كلاب

ديوان أبو العلاء المعري

أَلَم تَرَ طَيئاً وَبَني كِلابٍ

سَمَوا لِبِلادِ غَزَّةَ وَالعَريشِ

وَلَو قَدِروا عَلى الطَيرِ الغَوادي

لَما نَهَضَت إِلى وِكرٍ بِريشِ

إِذا آتاكَ هَذا الدَهرُ مُلكاً

فَما لَكَ مِن أَقَذّ وَلا مَريشِ

يُجَوِّزُ كَونَ راعي الضَأنِ قَيلاً

وَأَن تُدعى الخِلافَةُ في الحَريشِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو العلاء المعري، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات