ألا من لصاد والموارد جمة

ديوان أسامة بن منقذ

ألا مَن لِصَادٍ وَالمواردُ جَمّةٌ

له عَلَلٌ من بَردِها لم يُرَوِّهِ

يُغَانُ عَليهِ حِين يسمعُ نَبْأةً

بِذكْرِهمُ أو دعوةً من مُنَوِّهِ

إذَا ما دَعاهُ الشوقُ خَرَّ كأنّما

به الموتُ لولاَ أنّهُ المتَأوّهِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أسامة بن منقذ، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تعليقات