ألا خل يزاملني صباحا

ديوان ابن النقيب

ألاَ خلٌّ يُزاملني صَباحا

وتحملني وإِيّاه الرياحُ

إِلى مئْنافِ روضٍ عبْقَريٍ

تُساجلنا به الوُرْقُ الفِصاح

وتسمعنا البلابلُ طيبَ شدو

يحرّكُ صوت أُرْغُنه الصباحُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن النقيب، شعراء العصر العثماني، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

يومُ المعلِّمِ

يَحتفِلُ العالَمُ بأسْرِه كلَّ عامٍ في الخامسِ من شهرِ أكتوبرَ (تشرينَ الأوّلِ) بيومِ المعلِّمِ احتفاءً بهَذا المخلُوقِ البشريِّ الّذي يُجدِّدُ الهِممَ، ويُعْلي رايةَ الأممِ بسلاحِ…

تعليقات