ألا حبذا عصر اللوى وزمانه

ديوان حبيب الهلالي

أَلا حَبَّذا عَصرُ اللِوى وَزَمانُهُ

إِذِ الدَهرُ سَلمٌ وَالجَميعُ حُلولُ

وَإِذ لِلصِّبا حَوضٌ مِنَ اللَهوِ مُترَعٌ

لَنا عَلَلٌ مِن وِردِهِ وَنَهولُ

وَإِذ نَحنُ لَم يَعرِض لِأُلفَةِ بَينِنا

تَناءٍ وَلا مَلَّ الوِصالَ مَلولُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان حبيب الهلالي، شعراء صدر الإسلام، قصائد

قد يعجبك أيضاً

فَيْضُ المشَاعِرِ 

سَألنِي أحدُ الأصدقاءِ عنْ أحْوالي على إِحدَى وسائلِ التَّواصلِ الاجتِماعيَّةِ الحديثةِ المشْهورةِ في زمنٍ يُقالُ عنهُ: (العالَمُ قريةٌ صغيرةٌ)، وأرادَ أنْ يَطمِئنَّ على صِحَّتي وسَعادتي…

جبران خليل جبران

غابةُ الإنسانيّة (الأديبُ والفيلسوفُ العالميُّ في ذكْرى رحيلِه 10 إبريل عام 1931م) الذِّكرياتُ مُرّةٌ مرارةَ العلْقمِ، والمآسيْ تَعصِرُني بِلا ألمٍ، والحياةُ مسرحيَّةٌ هزليَّةٌ تُضحِكُني وتُبكِيني…

تعليقات