ألا بان بالرهن الغداة الحبائب

ديوان الأخطل

أَلا بانَ بِالرَهنِ الغَداةَ الحَبائِبُ

فَأَنتَ تَكُفُّ الدَمعَ وَالدَمعُ غالِبُ

وَأَضحى بَناتُ البُلعُمانِ كَأَنَّها

جَوارٍ عِجافٌ جَشَّبَتها الرَبائِبُ

يُطِفنَ بِمَنقوبِ الفَرائِصِ شارِفٍ

عَلى مَنكِبَيهِ مِن نِجادٍ خَبائِبُ

رَأَيتُ أَبا النَجّارِ حارَدَ إِبلَهُ

وَأَلهى كَثيراً أَعنُزٌ وَرَكائِبُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الأخطل، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات