ألا أيها الطير المحلق غاديا

ديوان قيس بن الملوح

أَلا أَيُّها الطَيرُ المُحَلِّقُ غادِياً

تَحَمَّل سَلامي لا تَذَرني مُنادِيا

تَحَمَّل هَداكَ اللَهُ مِنّي رِسالَةً

إِلى بَلَدٍ إِن كُنتَ بِالأَرضِ هادِيا

إِلى قَفرَةٍ مِن نَحوِ لَيلى مَضَلَّةٍ

بِها القَلبُ مِنّي موثَقٌ وَفُؤادِيا

أَلا لَيتَ يَوماً حَلَّ بي مِن فِراقِكُم

تَزَوَّدتُ ذاكَ اليَومَ آخِرَ زادِيا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان قيس بن الملوح، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تذكرت ليلى والسنين الخواليا

تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا بِثَمدَينِ لاحَت نارَ لَيلى وَصَحبَتي بِذاتِ الغَضا تَزجي المَطِيَّ النَواجِيا فَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباً…

تعليقات