أقول لنفس لا يجاد بمثلها

ديوان الفرزدق

أَقولُ لِنَفسٍ لا يُجادُ بِمِثلِها

أَلا لَيتَ شِعري ما لَها عِندَ مالِكِ

لَها عِندُهُ أَن يَرجِعَ اليَومَ روحُها

إِلَيها وَتَنجو مِن حِذارِ المَهالِكِ

وَأَنتَ اِبنُ جَبّارَي رَبيعَةَ حَلَّقَت

بِكَ الشَمسُ في الخَضراءِ ذاتِ الحَبائِكِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الفرزدق، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الأسدية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: كانَ يَبْلُغُنِي مِنْ مَقَامَاتِ الإِسْكَنْدَريِّ وَمَقَالاتِهِ مَا يَصْغَى إِلَيْهِ النُّفُورُ، وَيَنْتَفِضُ لَهُ العُصْفُورُ، وَيَرْوَي لَنَا مِنْ شِعْرِهِ مَا يَمْتَزِجُ بأَجْزَاءِ…

أطاع لساني في مديحك إحساني

أَطَاعَ لِسَانِي فِي مَدِيحِكَ إِحْسَانِي وَقدْ لَهِجَتْ نَفْسِي بِفَتْحِ تِلِمْسَانِ فَأَطْلَعْتُهَا تَفْتَرُّ عَنْ شَنَبِ الْمُنَى وَتُسْفِرُ عَنْ وَجْهٍ مِنْ السَّعْدِ حُسَّانِ كَمَا ابْتَسَمَ النَّوارُ عَنْ…

تعليقات