أقول لعمرو وهو يلحى على الصبا

ديوان الأحوص الأنصاري

أَقولُ لِعَمروٍ وَهوَ يُلحى عَلى الصّبا

وَنَحنُ بِأَعلى السيِّرَينِ نَسيرُ

عَشِيَّةَ لا حِلمٌ يَرُدُّ عَنِ الصِّبا

وَلا صاحِبٌ فيما صَنَعتَ عَذيرُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الأحوص الأنصاري، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

وما زال من قلبي لسودة ناصر

وَمَا زَالَ مِن قَلبِي لسَودَةَ ناصِرٌ يَكونُ عَلَى نَفسِي لَها وَوَزيرُ فَما مُزنَةٌ بَحرِيَّةٌ لاحَ بَرقُها تَهَلَّلَ فِي غمٍّ لَهُن صَبيرُ وَلا الشَّمسُ فِي يَومِ…

هذا من فضل وفتح الله على إبن الورديحارت الافكار في حكمة من قد هدانا سبلنا عز وجل – لامية ابن الوردي/ من روائع الحكم

اعتـزلْ ذِكـرَ الأَغَاني والغـَزَلْ * * * وقُلِ الفَصْـلَ وجانبْ مـَنْ هـَزَلْ ودَعِ الـذِّكـرَى لأيـامِ الصِّبـا * * * فَـلأَيـامِ الصِّبـا نجَـمٌ أفَـلْ إنْ أَهنـا…

تعليقات