أغص لذكره أبدا بريقي

ديوان أبو فراس الحمداني

أَغَصُّ لِذِكرِهِ أَبَداً بِريقي

وَأَشرَقُ مِنهُ بِالماءِ القَراحِ

وَتَمنَعُني مُراقَبَةُ الأَعادي

غُدوّي لِلزِيارَةِ أَو رَواحي

وَلَو أَنّي أُمَلَّكُ فيهِ أَمري

رَكِبتُ إِلَيهِ أَعناقَ الرِياحِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو فراس الحمداني، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات