أصبحت لا أرجو ولا أبتغي

ديوان الشريف الرضي

أَصبَحتُ لا أَرجو وَلا أَبتَغي


فَضلاً وَلي فَضلٌ هُوَ الفَضلُ


جَدّي نَبِيٌّ وَإِمامي أَبي


وَرايَتي التَوحيدُ وَالعَدلُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الشريف الرضي، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

ضَيْفٌ مِسكينٌ

في حقلِنا المجاورِ لبيتِنا الرّيفيّ المتواضعِ تتربّعُ عرشَ جمالِه أشجارُ التُّفّاحِ والتّينِ والدُّرّاق، وتكلِّلُه عرائشُ العنبِ بالخضرةِ والنَّضارةِ والجمالِ، وفيه حظيرةٌ للحيواناتِ تضمُّ الأبقارَ والأغنامَ،…

من مذكرات عمر بن أبي ربيعة ( أيام حزينة )

(قال عمر بن أبي ربيعة): وجاء ابن أبي عَتيق (هو عبدالله بن محمد أبي عتيق بن أبي بكر بن عبدالرحمن بن أبي بكر الصديق)، فوالله لأَن كنت بين ضِرْسينِ من الجبل يدوران عليَّ دَوَران الرَّحَى أهونُ عليَّ من أن أكون لقيتُ هذا الرجل الحبيبَ!

تعليقات