أصبحت أرفعه حمدا ويخفضني

ديوان القاضي الفاضل

أَصبَحتُ أَرفَعُهُ حَمداً وَيَخفِضُني

ذَمّاً وَأَمدَحُهُ طَوراً وَيَهجوني

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان القاضي الفاضل، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

طيف لعلوة ما ينفك يأتيني

طَيفٌ لِعَلوَةَ ما يَنفَكُّ يَأتيني يَصبو إِلَيَّ عَلى بُعدٍ وَيُصبيني تَحِيَّةُ اللَهِ تُهدى وَالسَلامُ عَلى خَيالِكِ الزائِري وَهناً يُحَيِّيني إِذا قَرُبتِ فَهَجرٌ مِنكِ يُبعِدُني وَإِن…

تعليقات